دليل الرسائل
منع العنف بين الأزواج-القصة الجديدة -النشر والتعميم الفعال للرسائلقراءة المزيد
حول الدليل
هذا الدليل هو جزء من جهود حثيثة بذلتها “خطوط حمراء” لتغيير تصوّر الجمهور في إسرائيل لموضوع العنف بين الأزواج، توجّهه لهذه القضية وطريقة تعامله معها، وذلك بهدف منع استفحالها وتقليص نطاقها. تبلورَ هذا الدليل في سيرورة معمّقة ومتواصلة، بالتعاون مع عشرات الأخصائيين المهنيين والأخصائيات المهنيّات من القطاع الاجتماعيّ، القطاع العام، القطاع الإعلاميّ وقطاع الأعمال.
-
العنف في بين الأزواج هو مشكلة اجتماعيّة، وهي مشكلتنا جميعًا. #لدينا نحن أيضًا.
Show moreالعنف في بين الأزواج هو مشكلة اجتماعيّة، وهي مشكلتنا جميعًا. #لدينا نحن أيضًا.
ما الصّواب؟?
.
العنف بين الأزواج قائم لدى جميع شرائح المجتمع. إنّه يتأثّر بمختلف العوامل الاجتماعيّة، مثل مستوى العنف العام في المجتمع، مفاهيم الرّجولة والأنوثة وفجوات القوة بين الرجّال والنّساء، وله أثمان اجتماعيّة باهظة، مثل العبء الملقى على المنظومات العامّة.ما الخطأ؟
العنف بين الأزواج هو مشكلة شخصيّة نابعة من صفات شخصيّة وظروف شخصيّة، وهي سائدة لدى أشخاص من شرائح مهمّشة، وتؤثّر فقط على الأشخاص أصحاب الشّأن المباشر بمشكلة العنف. -
ليس قدرًا محتومًا! بالإمكان الحدّ من العنف بين الأزواج
Show moreليس قدرًا محتومًا! بالإمكان الحدّ من العنف بين الأزواج
ما الصّواب؟
بالإمكان تقليص نطاق العنف بين الأزواج ومنع حدوثه، بواسطة التّربية، رفع الوعي، وتوفير أدوات للعمل، للتّشخيص المُبكر ومنع تفاقم المشكلة
.ما الخطأ؟
العنف بين الأزواج هو قدر محتوم لطالما كان قائمًا، وسيظلّ قائمًا، ولا يمكن حقًا تغيير الوضع
-
للعنف بين الأزواج أشكال عديدة، وليس جميعها جسديّة أو متطرّفة
Show moreللعنف بين الأزواج أشكال عديدة، وليس جميعها جسديّة أو متطرّفة
ما الصّواب؟
العنف بين الأزواج يشمل مختلف السّلوكيات العدوانيّة المتمثّلة بعلاقات السّيطرة والتّقليل من شأن الآخرين- من بينها التّنكيل النّفسيّ، التّنكيل العاطفيّ، العنف الاقتصاديّ، العَزل الاجتماعيّ والتتبّع- مما يمنح المتضرر/ة الشّعور بفقدان الأمان والحرية.
ما الخطأ؟
العنف بين الأزواج هو عنف جسديّ متطرّف أو عنف جنسيّ متطرّف.
-
ما هو الوضع المنشود؟ علاقة زوجيّة قائمة على الأمان الشخصيّ
Show moreما هو الوضع المنشود؟ علاقة زوجيّة قائمة على الأمان الشخصيّ
ما الصّواب؟
العلاقة الزوجيّة الداعمة هي علاقة زوجيّة يتمتّع فيها الطرّفان بأمان شخصيّ. علاقة زوجيّة خالية من الخوف، تتيح المجال للتّعبير عن الاحتياجات والرغبات والقدرة على التّحكّم بالقرارات الشّخصيّة.
ما الخطأ؟
العلاقة الزّوجيّة العنيفة هي علاقة خالية من الحب. إذا كان هناك حبّ، لا يكون هناك عنف.
-
جميعنا قادرون على المساهمة في تقليص نطاق المشكلة
Show moreجميعنا قادرون على المساهمة في تقليص نطاق المشكلة
ما الصّواب؟
إليكم الأخبار- جميعنا لاعبون رئيسيون! الأشخاص المتواجدون/ات في الحيز الذي يمارس فيه العنف يستطيعون المساهمة في الحدّ من العنف بين الأزواج، وذلك بواسطة تمييز المؤشّرات والتّوجّه بطلب المساعدة في المراحل المبكرة. التّدخّل مشروع- التّدخّل بالشّكل السّليم يساهم في الحلّ. عدم التّدخّل يؤدّي إلى تفاقم المشكلة.
ما الخطأ؟
المرأة المتضرّرة هي المسؤولة عن العنف الممارَس ضدها وإبلاغ السّلطات بذلك، لأنّ السّلطات هي الجهة الوحيدة القادرة على حلّ المشكلة. الأشخاص المتواجدون في محيط أصحاب الشّأن يُستحسن ألّا يتدّخلوا، والأمر قد ينطوي على خطر.
-
للرّجال دور في تقليص نطاق مشكلة العنف بين الأزواج
Show moreللرّجال دور في تقليص نطاق مشكلة العنف بين الأزواج
ما الصّواب؟
الغالبية العظمى من الرّجال لا يتصرّفون بعنف ولا يدعمونه. تداخل الرّجال على نطاق واسع في جهود الحدّ من العنف بين الأزواج سيساهم في تغيير الواقع.
إلى الآباء، الأشقاء، الأبناء، الأصدقاء والجيران– لجميعكم دور مهمّ في تقليص نطاق المشكلة.
ما الخطأ؟
العنف بين الأزواج هو مشكلة النساء، فهن المتضرّرات الرّئيسيات منها. القضية تُعالج من قِبل المؤسّسات النّسائيّة
-
الجمهور يجب أن يكون مطّلعًا على سُبل التّدخّل
Show moreالجمهور يجب أن يكون مطّلعًا على سُبل التّدخّل
ما الصّواب؟
إرشاد الجمهور لتمييز مؤشّرات العنف بين الأزواج وحول الجهات التي يمكن التّوجّه إليها بطلب المساعدة، إعطاء شرعية للتّدخّل وتعزيز الشعور بالقدرة على التّدخّل.
ما الخطأ؟
رسائل تتجاهل دور الجمهور وقدرته على التّأثير.
-
تصميم مبتكر ومثير للفضول يشجّع على التّدخّل.
Show moreتصميم مبتكر ومثير للفضول يشجّع على التّدخّل.
ما الصّواب؟
نساء ورجال يشبهوننا، ألوان عادية وغير صاخبة.
ما الخطأ؟
تصميم بالأحمر والأسود، بقع دماء، أسلحة أو يد ممدودة، تمثيلات بارزة لاعتداءات جسديّة وجنسيّة– جميعها تمنح الجهور الشّعور بأنّ الظّاهرة بعيدة عنه.